ضمن إطار حملة “السكوت مش علامة الرضا” التي أطلقتها مبادرتنا “صوت لدعم حقوق المرأة”، في ضوء حملة الـ16 يوم لمناهضة العنف ضد المرأة، سوف نتحدث عن مشكلة العبء الاقتصادي والمرأة المعيلة التي تعاني من هذا العبء.
تهدف حملة “السكوت مش علامة الرضا” إلى تسليط الضوء على العنف المنزلي والاقتصادي، وذلك في الفترة بين 25 نوفمبر الماضي، وحتى 10 ديسمبر الحالي.
من هي المرأة المعيلة
عرفت الأمم المتحدة المرأة المعيلة بأنها المرأة التي تعرضت لمجموعة من الظروف الاجتماعية كالطلاق والترمل وهجر الزوج التي أدت بها بأن تكون العائل الأساسي للأسرة ويندرج تحت هذه الفئة:
- الأرامل والمطلقات .
- المنفصلات عن أزواجهن العمال المهاجرين واللاتي يتلقين تحويلات منهن.
- المهجورات أو اللاتي اختفى أزواجهن خلال الحروب ولازلن متزوجات.
- المتزوجات من رجال مسجونين لارتكابهم جرائم أو لأسباب سياسية.
- المتزوجات من رجال عاطلين عن العمل أو غير قابلين للاستخدام بسبب نقص في المهارات أو التقدم في السن.
6. غير المتزوجات اللاتي يعيلن أعضاء الأسرة العاطلين عن العمل.