في عام 2024، انتشرت تدوينات لطبيب سوداني مقيم بمصر، يعلن عن قيامه بختان الإناث، وقد نشر أحد المتابعين محادثة مع الطبيب السوداني للاتفاق على إجراء ختان لطفلة تبلغ من العمر خمس سنوات، بمقابل 3 آلاف جنيه لحضوره بالمنزل، وهذا ما يسمي “تطبيب الختان”.
كما أكدت منظمة الصحة العالمية موقفها من ختـان الإنـاث بكل وضوح، حيث ذكـرت أنــه لا ينبغى على العاملين بالصحة أن يمارسوا التشويه الجنسي للإناث بأي شكل من أشكـاله وفى أي مكان. واختـارت المنظمة لختان الإناث والممارسات المشابهـة تعبير «التشويه الجنسي للإنـاث» كوصف حقيقي لأثر هذه الممارسة على جسم المرأة.